مساحة إعلانية

الخميس، 29 أغسطس 2019

نظرية القيد المزدوج


مراحل الدورة المحاسبية :






1 / تحليل العملية المالية واثباتها بالدفاتر بقيد يومية 
2 / ترحيل القيود من دفتر اليومية الى دفتر الاستاذ
3 / اعداد ميزان المراجعة (قبل التسويات الجردية)
4 / تسجيل قيود التسوية وترحيلها و ترصيدها
5 / اعداد ميزان المراجعة المعدل (بعد التسويات الجردية)
6 / اعداد القوائم المالية
7 / اقفال الحسابات للسنة المالية المنتهية



سوف يكون كلامنا في هذا الموضوع عن الخطوه الاولي وهي تحليل العملية المالية الي طرفين طرف أخذ وطرف اعطى وهناك قاعده محاسبية تقول كل من أخذ فهو مدين ومن أعطي فهو دائن . للتوضيح قد تقترض مبلغ من المال من صديق فانك تصبح مدينا وصديقك دائنا أي يطلبك هذا المبلغ.

وفي المحاسبة يتم تطبيق هذه الفكره عند تحليل الاحداث المالية للمنشأه فيتم تحليل العمليات المالية اليومية الي طرف مدين و دائن مع العلم يجب أن يتساوي الطرفين 

مثال1 :

     
قامت المنشأه بشراء كمبيوتر بقيمة 3000 جنية من شركة وليد سوفت بالأجل.

أولا نقوم بتحليل العملية المالية :

الطرف الذي أخذ هو الكمبيوتر فهو مدين  ب3000 جنيه .
الطرف الذي أعطي هو شركة وليد سوفت فهي دائنه ب 3000 جنيه .

وقد اتفق المحاسبون علي اثبات العمليات المالية في شكل قيود كالاتي :

      مطلوب من ( الحساب المدين )
             
              مطلوب الي حساب ( الحساب الدائن )

وقد تم اختصار القيد الي :

      من حـ / ( الحساب المدين )

               الي حـ / ( الحساب الدائن )

التحليل : 

     الطرف الذي أخذ هو الكمبيوتر فهو مدين

     والطرف الذي أعطي هو شركة وليد سوفت  فهو دائن 

القيد :

        3000   من حـ / أجهزة الكمبيوتر 
                    
                     3000     الي حـ / الدائنين ( شركة وليد سوفت )


مثال2 :


 قامت المنشأه بشراء أثاث بقيمة 60000 جنية  وقد تم دفع القيمة كامله من الصندوق.

أولا نقوم بتحليل العملية المالية :

الطرف الذي أخذ هو أثاث فهو مدين  ب60000 جنيه .
الطرف الذي أعطي هو الصندوق  فهو دائن ب 60000جنيه .


القيد :

        60000  من حـ / أثاث 
             
                     60000     الي حـ / الصندوق 



                                                 
     




        هذا شرح مبسط نظرية القيد المزدوج ونكمل بالدروس القادمه إن شاء الله ؛؛؛
            (إن أحسنت فمن الله، وإن أسأت أو أخطأت فمن نفسي والشيطان)

    (إن أحسنت فمن الله، وإن أسأت أو أخطأت فمن نفسي والشيطان) وإن أسأت أو أخطأت فمن نفسي والشيطان)













 



ليست هناك تعليقات

جميع الحقوق محفوظة لــ مدرسة المحاسبة 2015 ©